Product Details
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية قدس سره عن قول النبي صلى الله عليه وسلم:
دعاء أخي يونس: ﴿لا إله إلا أنت سبحانك سبحانك إني كنت من الظالمين﴾، لا يلجأ إليه من هو في محنة إلا فرج الله عنه محنته. اقرأ المزيد أدناه.....
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية قدس سره عن قول النبي صلى الله عليه وسلم:
دعوة أخي يونس: {لا إله إلا أنت سبحانك سبحانك إني كنت من الظالمين} لا يلجأ إليها من هو في ضائقة إلا فرج الله عنه كربته.
- ما معنى هذا الدعاء؟
- هل هناك أي شروط غير معلنة يجب الوفاء بها عند التعبير عنها؟
- ما علاقة الإيمان القلبي بمعنى هذا الدعاء حتى يؤدي إلى رفع الحرج؟
- لماذا اعترف صراحةً: إني كنت من الظالمين، مع العلم أن التوحيد في ذاته يؤدي إلى رفع الحرج؟
- هل يكفي الاعتراف بالذنب فقط أم يجب أن يصاحبه التوبة والعزم الأكيد على عدم العودة إلى تلك المعصية في المستقبل؟
- لماذا لا يزول الحرج والضرر إلا عندما يتخلى الإنسان عن الأمل والاعتماد على الخلق؟
- فكيف يتخلى القلب عن صفة الرجاء في الخلق والاعتماد عليهم، ويرجو الله تعالى ويتوجه إليه بالكلية؟
- ما هي الطرق التي تساعد القلب على القيام بذلك؟
ويجيب المؤلف على هذه الأسئلة في شكل هذا الكتاب.
قد يعجبك أيضاً
المزيد من Dar as-Sunnah Publishers
تمت مشاهدته مؤخرًا