القرآن الكريم، كتابٌ يحمل البشارة والوعظ الإلهي للبشرية، يُشدد على أهمية اكتشاف الإنسان للحقيقة على الصعيدين الروحي والفكري. لكل كتاب هدفه، وهدف القرآن هو توعية الإنسان بخطة الله في الخلق، أي إخباره لماذا خلق الله هذا العالم؛ وما هو الغرض من توطينه على الأرض؛ وما هو مطلوب منه في حياته قبل الموت، وما سيواجهه بعد الموت. غرض القرآن الكريم هو توعية الإنسان بهذه الحقيقة، وبالتالي إرشاده في رحلته عبر الحياة إلى الآخرة. المواضيع الرئيسية للقرآن الكريم هي الاستنارة، والقرب من الله، والسلام، والروحانية. يستخدم القرآن الكريم عدة مصطلحات، مثل التوسم والتدبّر والتفكر، والتي تشير إلى استخلاص الدروس من خلال التأمل والتفكر في آيات الله المنتشرة في جميع أنحاء العالم. كُتبت هذه الترجمة للقرآن الكريم وتفسيراته مع مراعاة هذه المواضيع تحديدًا. فالقرآن الكريم، كتابٌ يحمل البشارة والوعظ الإلهي للبشرية، يُشدد على أهمية اكتشاف الإنسان للحقيقة على الصعيدين الروحي والفكري. لكل كتابٍ هدفه، وهدف القرآن الكريم هو توعية الإنسان بخطة الله في الخلق، أي إخباره لماذا خلق الله هذا العالم؛ والغرض من استقراره على الأرض؛ وما هو مطلوب منه في حياته قبل الموت، وما سيواجهه بعد الموت. غرض القرآن الكريم هو توعية الإنسان بهذه الحقيقة، وبالتالي إرشاده في رحلته عبر الحياة إلى الآخرة. المواضيع الرئيسية للقرآن الكريم هي الاستنارة، والقرب من الله، والسلام، والروحانية. ويستخدم القرآن الكريم مصطلحاتٍ عديدة، مثل التوسم والتدبّر والتفكر، والتي تُشير إلى استخلاص الدروس من خلال التأمل والتفكر في آيات الله المنتشرة في أرجاء العالم. وقد كتبت هذه الترجمة للقرآن الكريم وتفسيراتها مع الأخذ في الاعتبار هذه المواضيع ذاتها.