Product Details
إن العداوة بين الإنسان والشيطان قديمة، تبدأ من حين خُلِقَ آدم عليه السلام، منذ أُمر بالسجود له. أبى الشيطان واستكبر وعصى ربه. دفعه كبرياؤه وكبرياؤه إلى ارتكاب كثير من المعاصي، وجعله يبذل قصارى جهده في إضلال بني آدم، وجعله يُزيّن المعاصي ويُزيّنها حتى قبلوها وسارعوا إلى ارتكابها. أرسلت الكتب الرسول، وأمر عباده بأحكام ومواعظ متنوعة ليقيهم شر الشيطان. وفي ضوء نصيحته، أوصاهم بوصايا ومواعظ عميقة ليقيهم شر الشيطان.
في ضوء نصيحته، وأوامره الثاقبة، وتحذيراته الشديدة، انقسمت البشرية إلى فريقين: فريق مهتدين، وفريق يستحقون الضلال. الفريقان المهتديان هم أهل الجنة، والفريقان الضالان هم أهل النار. أهل الجنة هم أولياء الرحمن، وأهل النار هم أولياء الشيطان. دار السنة للنشر
إن العداوة بين الإنسان والشيطان قديمة، تبدأ من حين خُلِقَ آدم عليه السلام، منذ أُمر بالسجود له. أبى الشيطان واستكبر وعصى ربه. دفعه كبرياؤه وكبرياؤه إلى ارتكاب كثير من المعاصي، وجعله يبذل قصارى جهده في إضلال بني آدم، وجعله يُزيّن المعاصي ويُزيّنها حتى قبلوها وسارعوا إلى ارتكابها. أرسلت الكتب الرسول، وأمر عباده بأحكام ومواعظ متنوعة ليقيهم شر الشيطان. وفي ضوء نصيحته، أوصاهم بوصايا ومواعظ عميقة ليقيهم شر الشيطان.
في ضوء نصيحته، وأوامره الثاقبة، وتحذيراته الشديدة، انقسمت البشرية إلى فريقين: فريق مهتدين، وفريق يستحقون الضلال. الفريقان المهتديان هم أهل الجنة، والفريقان الضالان هم أهل النار. وأهل الجنة هم أولياء الرحمن، وأهل النار هم أولياء الشيطان.