عوامل تصحيح المجتمع

المجتمع بحاجة ماسة إلى الإصلاح، سواءً أكان إسلاميًا أم غير إسلامي، وبالأخص المجتمع الإسلامي. عليه أن يقتدي بمنهج خير الخلق، نبينا محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام. ونعلم أن عوامل إصلاح المجتمع الإسلامي وغير الإسلامي هي ما قام به الصحابة رضي الله عنهم.
إن المجتمع في أمسّ الحاجة إلى الإصلاح، سواءً أكان إسلاميًا أم غير إسلامي، وبالأخص المجتمع الإسلامي. عليه أن يقتدي برسولنا محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام. ونعلم أن من عوامل إصلاح المجتمع الإسلامي وغير الإسلامي ما قام به الصحابة الكرام، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان في مكة أولًا ثم في المدينة. ولن يُصلح مجتمع الأمة المعاصر إلا ما أصلح المجتمع الأول لهذه الأمة، كما قال عدد من العلماء، منهم الإمام مالك بن أنس، إمام المدينة في عصره، وهو أحد الأئمة الأربعة.