Product Details
تفسير الكشاف : باللغة العربية فقط
حقائق غوامد التنزيل وعيون العقول في وجوه التأويل
بقلم الإمام أبي القاسم محمد بن عمر الزمخشري الخوارزمي (467-538هـ)
مجموعة غلاف مقوى مكونة من 4 مجلدات
مراجعة وتصحيح عبد السلام شاهين
في ملحق: أربعة كتب
1. الانتصاف لأحمد بن منير الإسكندري
2. الكافي الشافي في تخريج أحاديث الكشاف للحافظ ابن حجر
3.حاشية الشيخ محمد عليان المرزوقي على تفسير الكشاف
4. شهيد الإنصاف على شواهد الكشاف للشيخ محمد عليان محمد المذكور (نفسه)
الناشر: دار الكتب العلمية ، بيروت، لبنان
عن الكتاب
كتابُ تفسيرٍ يوضح وجوه الإعجاز القرآني البلاغية، والأسلوبية، واللغوية، احتشد له مؤلفه؛ ليخرجه في أبهى حلة بيانية. بيد أن العلماء يحذرون قارئيه من الاعتزاليات القياسية المبثوثة في تازيفه؛ وهذا ما حدا بابن منير أن يتتبع هذه الاعتزاليات، وييفندها على قطع الكشاف.
وهو أشهر تفاسير المعتزلة الذي أبان به المؤلف وجوه الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم، تقدمه بلغ العرب، ومعرفته بأشعارهم، وأحاط به بعلوم البلاغة والبيان، والإعراب والأدب، فأوسع ذلك في تفسيره لآيات الله ، وحسن البيان .
كتاب انتشر في الآفاق ، واعترف الجميع بما فيه الكفاية ، وغزارة علمه ، وبراعته ، وحسن الصناعة فيه . وكان الكاشف أول تفسير يكشف عن سر بلاغة القرآن وجوه إعجازه ودقة معانيه في ألفاظه ، مما كان له تأثير كبير في عجز العرب عن منافسيه والإتيان بمثله .
وذكر الزمخشري فيه الشواهد العربية وصلت إلى ألف بيت ، واهتم بالعراب والنحو ، وتعرض باختصار شديد إلى مسائل الفقهية في آيات القضاء ، ومنها باعتدال عدم التمييز لذهبه ( الحنفي ) .
لكن الزمخشري استغل تفسيره لمبادىء المعتزلة ، ويحاول جهده أن يتذر بالمعاني اللغوية لذلك، ويؤيد عقائد المعتزلة بكل ما يملك من قوة الحجة، وسلطان الدليل صدر لاحقا لبعض الأدلة البنيوية، ويها بلفظ "روي" الذي يشعر بالضعف وبعدها عن الصحة، وختم كل سورة بحديث يبين فضلها وثوابت قارئها، لكن هذه الأحاديث التي ذكرها ضعيفة أو موضوع .
عن الكتاب
"الكشاف عن حقائق التنزيل"، المعروف شعبيًا بتفسير الزمخشري، هو تفسيرٌ رائدٌ كتبه الزمخشري في القرن الثاني عشر. يُعدّ مصدرًا أساسيًا لدى كبار العلماء، ويشتهر بتحليله اللغوي العميق، وإثباته لسيادة الإلقاء القرآني، وتصويره لأسلوب القرآن في إيصال المعنى باستخدام العناصر الأدبية والخطاب المجازي. ومع ذلك، يُنتقد لاحتوائه على آراء فلسفية للمعتزلة.
كشف عن وجوه الإعجاز القرآني والمعاني البلاغية في حلة بيانية. وهو من أشهر تفسيرات المعتزلة، وقد بيّن فيه العلامة الزمخشري بلاغة القرآن الكريم ودقته بأسلوب فريد.
ولهذا حظي هذا التفسير بمكانة عالية واكتسب شعبية واسعة بين العلماء.
عن المؤلف
الإمام أبو القاسم جار الله محمود بن عمر بن محمد الزمخشري الخوارزمي (467-538 هـ) وُلد في زمخشر، خوارزمية. استخدم الفارسية في بعض أعماله، مع أنه كان من أشدّ المؤيدين للغة العربية، ومعارضًا للحركة الشعوبية. بعد أن فقد إحدى قدميه بسبب قضمة الصقيع، حمل إقرارًا موثقًا بفقدان قدمه نتيجة حادث، بدلًا من بترها قانونيًا لأي جريمة.
اشتهر بكتابه "الكشاف"، وهو تفسيرٌ رائدٌ للقرآن الكريم. اشتهر التفسير بتحليله اللغوي العميق للآيات، إلا أنه تعرض لانتقاداتٍ لاحتوائه على آراءٍ فلسفيةٍ معتزلة.
أقام في مكة سنواتٍ طويلة، فعُرف بجار الله. ثم عاد إلى خوارزم، حيث تُوفي في عاصمتها جرجانية.
توفي سنة 1144م في الجرجانية بخوارزم.
وتلقى تعليمه في بخارى وسمرقند، وكان على صداقة فقهاء بغداد.
وتعود شهرة الإمام الزمخشري في التفسير إلى تفسيره للقرآن الكريم.
ومن أعماله:
الكشاف ("الكاشف"، العربية: کشاف) - تفسير للقرآن)
ربيع الأبرار
أصل البلاغة دار اللغة (عربى:اساس البلاغه) — الأدب
فصل الأخبار
فرايز دار علم فرايز
كتاب فاستدار نهر
معجم الحدود
مانها دار الرسول
ديوان التمسيل
سواير الإسلام
مقدمات الآداب مقدمه الادب (قاموس اللغة العربية إلى الخوراسمية) کتاب الامکنه والجبال والمیاه (جغرافيا)
مفصل انموذج (النحو: النحو العربي).