صحيح وضعيف الترغيب والترهيب | محمد ناصر الدين الألباني | ط. مكتبة المعارف | 5 مجلدات

SKU: 9960858071
Price
Regular price AED 315.00
Regular price AED 0.00 Sale price AED 315.00
/
  • Worldwide shipping
  • Flexible returns
  • Authenticity verified
  • Secure payments
Tax included. Shipping calculated at checkout.

Product Details

  • اسم المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني ت 1420 هـ
  •  تحقيق | تخريج | تعليق | ضبطه | دراسة: بلا
  • إعداد | إشراف | قدم له | واعتنى به | راجعه | جمع: بلا
  •  ضبط | ترجمة | مراجعة الترجمة | تدقيق الترجمة: بلا
  • الموضوع: الحديث النبوي الشريف | المنتخبات الحديثية
  • الناشر: مكتبة المعارف | الرياض ، المملكة العربية السعودية
  • رقم الطبعة: الاولى
  • سنة الإصدار: 2000 م | 1421 هـ
  • عدد الأجزاء: 5 : 3 أجزاء للصحيح + 2 جزء للضعيف
  • عدد الصفحات: 3786
  • نوع الغلاف: مجلد فني
  • نوع الورق: ورق ابيض
  • الطباعة: طباعة غير ملونة | الخط واضح


Weight 06.00 kg
Dimensions 24 × 17 × 15 cm
Book Author المؤلف

محمد ناصر الدين الالباني ت 1420 هـ

Publisher الناشر

مكتبة المعارف | الرياض

Book Genre التصنيف الموضوعي

المنتخبات الحديثية

Language لغة الكتابة

Arabic اللغة العربية

Harakat التشكيل بالحركات

الطبعة غير مشكولة

Damages | Defects | العيوب

خالي من العيوب

 

صحيح وضعيف الترغيب والترهيب | محمد ناصر الدين الألباني

أما الكتاب ، فأصله كتاب الترغيب والترهيب للحافظ عبد العظيم بن عبد القوي بن عبد الله ، أبو محمد ، زكي الدين المنذري (ت 656هـ) ، وقد جمع في كتابه (5766) حديثا تحت أبواب الترغيب في أبواب الخير والترهيب من أبواب الشر .

يقول عنه الشيخ الألباني في مقدمة كتابه (1/35) :” ليس بخافٍ على أحد من أهل العلم أن كتاب “الترغيب والترهيب” للحافظ زكي الدين عبد العظيم بن عبد القوي المنذري هو أجمع وأنفع ما ألف في موضوعه ، فقد أحاط فيه أو كاد ، بما تفرق في بطون الكتب الستة وغيرها من أحاديث الترغيب والترهيب في مختلف أبواب الشريعة الغراء ، كالعلم والصلاة ، والبيوع والمعاملات ، والأدب والأخلاق ، والزهد ، وصفة الجنة والنار ، وغيرها مما لا يكاد يستغني عنه واعظ أو مرشد ، ولا خطيب أو مدرس ، مع اعتنائه بتخريج الأحاديث وعزوه إياها إلى مصادرها من كتب السنة المعتمدة، على ما بيَّنه هو نفسه في المقدمة ، وقد أجاد ترتيبه وتصنيفه ، وأحسن جمعه وتأليفه ، فهو فرد في فنه ، منقطع القرين في حسنه ، كما قال الحافظ برهان الدين الحلبي الملقب بـ (الناجي) في مقدمة كتابه “عُجالة الإملاء” ، فاستحق بذلك أن يصفه الحافظ الذهبي النَّقاد: بأنه كتاب نفيس ؛ كما نقله عنه ابن العماد في “الشذرات” (5/ 278) “. انتهى .

إلا أنه رحمه الله ، مع جودة تصنيفه للكتاب ، وحسن إخراجه له ، لم ينقحه تماما ، فوقع فيه جملة من الأحاديث الضعيفة والواهية . وهو معذور في ذلك ، فقد نص في خاتمة كتابه على أنه صنفه في غربته حيث كان بعيدا عن كتبه ، وذكر أيضا في خاتمة كتابه أنه قد يذكر بعض الأحاديث الشاذة متنا وإسناداً ولا ينبه عليها فقال :” وكذلك تقدم أحاديث كثيرة غريبة ، وشاذة متناً وإسناداً، لم أتعرَّض لذكر غرابتها وشذوذها ” . انتهى من “الترغيب والترهيب”(4/318) .

ولما كان الشيخ الألباني صاحب مشروع كبير أسماه ” تقريب السنة بين يدي الأمة ” ، وهدفه من ذلك تصفية الأحاديث المنسوبة للنبي صلى الله عليه وسلم مما لم يصح ، وتقريبه لعموم المسلمين ، أراد الشيخ العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله أن يحقق الكتاب من الناحية الحديثية فيفصل بين المقبول والمردود ؛ فجعل الكتاب على قسمين : الأول صحيح الترغيب والترهيب ، والثاني ضعيف الترغيب والترهيب .

وقد جمع في كتاب “صحيح الترغيب والترهيب”  (3775) حديثا ، منها الصحيح لذاته والصحيح لغيره والحسن الصحيح والحسن لذاته والحسن لغيره .

 


Customer Reviews

Be the first to write a review
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)

Recently viewed