أوراد أهل السنة والجماعة | مؤيد عبدالفتاح حمدان

Price:

10.00 AED


  • UAE Born. Delivering Worldwide. Free UAE Delivery on Orders Over 200 AED!

خذ عقيدتك | محمد بن جميل زينو
خذ عقيدتك | محمد بن جميل زينو
14.00 AED
14.00 AED
الدعاء للمتوفي ما ينفع الميت من اعمال بعد موته
الدعاء للمتوفي ما ينفع الميت من اعمال بعد موته
3.00 AED
3.00 AED
New Arrival

أوراد أهل السنة والجماعة | مؤيد عبدالفتاح حمدان

https://deensquare.odoo.com/web/image/product.template/24207/image_1920?unique=4083bf4
(0 review)

10.00 AED 10.0 AED 10.00 AED VAT Included

10.00 AED VAT Included

Not Available For Sale


This combination does not exist.

أوراد أهل السنة والجماعة | مؤيد عبدالفتاح حمدان wil be delivered within 3 days.

SKU :
WLD-2025
Categories :
Prayer & Dua
Share :
Genuine  Products
Wholesale & Retail 
Worldwide Delivery 

هذا الكتاب

إن الغاية من هذا الكتاب : أن أقدم لك - أيها المتمسك بالسنة - ورداً صحيحاً ثابتاً ، جامعاً ، مُبَوَّباً على معاني الأدعية في كتاب واحد .

إن الغاية من هذا الكتاب : أن أعطي جواباً شافياً عن بعض ما كان يقوله النبيحين كان يطيل الدعاء في مواطن الإجابة حتى كان يبلغ عرفه حتى الغروب ، فمن المحال أن تُنسى هذه الدعوات ولا تُروى ، وهي من الذكر الذي وعد الله بحفظه ، ومن الحكمة التي أُمِرَ بتبليغها .

إن الغاية من هذا الكتاب : أن أقدم للعابد ولطالب العلم المادة الثابتة الصحيحة التي بها وبمثلها كان علمائنا يناجون ربهم  في أورادهم الخاصة ، راغبين راهبين ، باكين ومتلذذين ، مجتهدين ومداومين .

إن الغاية من هذا الكتاب : إعانتك على إحضار قلبك بين يدي ربك وأنت تدعوه  ،

فجاءت وسيلة تحقيق ذلك :

من خلال تصنيف الأدعية وترتيبها كما كان يرتبها التبي  في دعائه غالباً ، فأوراد الثناء أولاً ، والصلاة عليه ثانياً  ، والأستغفار ثالثاً ، وهكذا ... ومن خلال ما كُتِبَ قبل كل ورد ، بلحن الروح ، ومداد الصدق فيما سميناه بـ ( أيها القلب تهيأ ) ذلك الذي إذا قرأه القارئ لم يملك إلا أن يُحْضِرَ قلبه - بإذن الله - مع كلمات الورد العظمية التالية له ، فيخرجها من أعماق قلبه ، وإن كانت من نظر العين ، وترديد اللسان والشفتين .

ومن خلال كلمات التذكير التي تذكر القارئ بعظم الدعوات التي قالها بعد كلِّ ورد ، فيما أسميناه بـ ( تذكر ... )، فتعيد قلبه إليها ، حتى يشتفي ولن يكتفي مهما عاد ، فينطلق إلى الورد الذي بعده بإستعدادٍ إيماني أكبر ، وعروج أعلى ، وهكذا من عروجٍ إلى عروجٍ وربه لم يعب عن قلبه .